مآذآ جرى للقلم أرآه ينطق إسمك بكل لهفة وشوق , ينظر نظرة الحائر عندمآ يتخير الكلمآت ليصف فيها بديع حسنك يا ملاك ,
أكتب لك شعرا واختار فيه اعذب القوافي , فيتخلخل الوزن في البيت يريد ان ينحني اجلالا لك وتلقيه نثرا بين السطور , يا من علمتني كتابة اسمك بتلك الحروف الذهبية بحبر أشوآقي وحبي الذي تدفق من نبع الشوق المكبوت في الصدور .
كل يوم تشرقين وتسطعين في سمآئي الزرقاء الصافية , تغرد فيك الطيور اعذب الحآنهآ وتعطيني من ريشهآ البليغ قلما اخط فيه هذه الكلمآت التي أدمت قلبي شوقاً ولهفةً لرؤيآك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق