إلا بكِ !

كم من امنيةٍ رفعتُ الى رب السماء , كم مرة ذكرت اسمكِ بالدعاء
كم من رجاء رجوته بقلبي ان يُكتبَ لكِ البقاء , كم مرةً ضللتُ الطريق وبنوركِ حل الضياء
هي حياتي , ليست اسطورة تروى لآلاف السنين وليست سِفراً يتلوهُ العابدين
إلا بكِ ! فقلبك معجزتي وحبك دستوري
وعينك اردتني قتيلا واشبعتِ غروري
لم أرَ في الدنيا الاكِ
وعقلي لا يريد سواكِ
وقلبي اسير محياكِ
فلعشقك تأثير المعجزات , لك قلبي ولي حلاكِ .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق